@article { author = {عياد, أيمن عبد الحفيظ عياد}, title = {التَّداول النقديُّ لمعايير الفحولة في مدوَّنة الأصمعي( دراسة وصفية تحليلية)}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة}, volume = {37}, number = {1}, pages = {287-308}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربية}, issn = {2357-0679}, eissn = {2636-3097}, doi = {10.21608/jflm.2018.38261}, abstract = {ملخص: يعرض هذا البحث بالدرس والتحليل "معايير الفحولة " في مدوَّنة الأصمعي الأقدم , وما تصطحبه من مفاهيم ودلالات تداولها النقد العربي في کتاباته , ودارت على الألسنة (شفاهة ورواية وتنظيرًا ) , وآلية للحکم القيمي الدارج في الاستعمال( التداولي ) , في إطار النسق الضمني الحواري , أو السياقات الفکرية والثقافية والمجتمعية التي اشتقت مسمى الفحولة , وأسست لمعاييره , وتبنته , وکرست له في العقل النقدي والوعي الجمعي . ثم صارت " الفحولة" سلطة ثقافية ما لبثت أن اختلطت معالمها , وتعددت مسمياتها , وتطورت شروطها وأشراطها مع تطور الحراک الإبداعي والنقدي في القرنين الثالث والرابع للهجرة بعدما حلت محلها المعايير السبعة ممثلة في عمود الشعر أو النموذج الأمثل لنظام القريض .}, keywords = {التداول النقدي,معايير الفحولة,مدونة الأصمعي}, url = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38261.html}, eprint = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38261_93851ea9f0d1f94a4aaf1f8222b95319.pdf} } @article { author = {الحربي, عبد العزيز بن محمد الحربي}, title = {أغاليط الفقهاء دراسة نحوية صرفية لبعض الأساليب والتراکيب التي لُحن فيها الفقهاء.}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة}, volume = {37}, number = {1}, pages = {234-284}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربية}, issn = {2357-0679}, eissn = {2636-3097}, doi = {10.21608/jflm.2019.38274}, abstract = {ملخص البحث: يعنى هذا البحث بتتبع الأحکام التي صدرت من النحويين واللغويين على بعض أساليب الفقهاء وتراکيبهم بوصفها بالغلط أو اللحن، ومناقشة ذلک وذکر من حکم عليها بالغلط، ومن وافقه، ومن خالفه، والنظر في هذا الحکم من حيث صحته، وموافقته للقواعد النحوية، أو أنه خطأ؛ لأن قول  الفقهاء له وجه من الصواب، مع الاستدلال لذلک کله .}, keywords = {أغاليط الفقهاء,الأساليب والتراکيب,لحن}, url = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38274.html}, eprint = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38274_c35f60d077a5ad8f30d88ca3805b26f3.pdf} } @article { author = {مطر, د سماسم بسيوني مطر}, title = {علة الإيناس في النحو العربي}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة}, volume = {37}, number = {1}, pages = {309-359}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربية}, issn = {2357-0679}, eissn = {2636-3097}, doi = {10.21608/jflm.2019.38275}, abstract = {ملخص البحث ارتبطت العلة بالدرس النحوي منذ بداية التقعيد، حتى أصبح الواقع النحوي لا يسيغ إلا أن يعلل کل حکم نحوي متى أتيح له ذلک، وإن خفي السبب وغامت العلة،  إلا أن خفاء السبب لم يُعف النحاة من البحث عن تعليل مقنع، ترشح له القاعدة ويرضاه الذوق، ومن ثم  کان للتعليل حضور جيد في کتب النحاة، وکانت التعليلات سبيلهم في تفسير بعض الظواهر النحوية المسموعة التي خفي سببها. ولما لاحظ النحاة  وجود تغييرات مع تغييرات أخرى قد أنست بها، لوجود مناسبة أو تقارب بينها ـــ وجدناهم يتعللون بالإيناس بالعلل الظاهرة، بما يبرهن على اتساع النحاة وولعهم بالعلل التي تساعد في فيول هذه التغييرات، أو إثبات الأحکام التي تصاحبها، فشاع في تعليلاتهم أن (الحذفُ يُؤْنِسُ بالحذف)، و(التغيير يُؤْنس بالتغيير)، و(المجاز يؤنس بالمجاز)، و(الشذوذ يجرئ على الشذوذ )،و(الحذف يجرئ على الحذف). ويرجع اللجوء إلى دراسة هذه العلة فيما يرجع إليه إلى تواتر العمل بها في کتب النحو، دون أن يلتفت أحد من الباحثين إلى جمع أشتاتها المتناثرة في کتبهم، ومن ثم ظلت في حاجة إلى من يحدد ماهيتها، ويجمع شتاتها، ويحصي صورها وألفاظها، على کثرة حديث النحاة في العلل وأنواعها. وقد اقتضت طبيعة البحث أن يخرج في تمهيد وأربعة مباحث ، أما التمهيد فعالجت فيه علاقة التأنيس بالعلة النحوية ،والمبحث الأول عن (الإيناس بـالخروج عن القياس) والمبحث الثاني عن (الإيناس بکثرة الاستعمال) والمبحث الثالث عن (الإيناس بطلب التخفيف) والمبحث الرابع عن (الإيناس بإثبات الأصالة أو الفرعية)}, keywords = {علة الإيناس,النحو}, url = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38275.html}, eprint = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38275_cbf3c947d6b569de8d1c315a9bffb83c.pdf} } @article { author = {المطرفي, د لمياء محمد حمود المطرفي}, title = {المرأة بين الشعر والنقد الخنساء وليلى الأخيلية نموذجا}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة}, volume = {37}, number = {1}, pages = {361-386}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربية}, issn = {2357-0679}, eissn = {2636-3097}, doi = {10.21608/jflm.2019.38276}, abstract = {ملخص البحث: تشکل ظاهرة النقد الأدبي النسائي جزءا من النقد الأدبي العام , ويتناول هذا البحث الموسوم بـ (المرأة بين الشعر والنقد (الخنساء وليلى الأخيلية نموذجا) , الکشف عن الدور الفعّال للمرأة في حرکتي الشعر والنقد , وبيان الإسهامات التي قدمتها المرأة في هذين الحقلين , وخلص البحث إلى نتائج منها  : -          إسهام المرأة في الأسواق والمنتديات أمام الشعراء والنقاد يدل على مکانتها وتميزها ووجودها. -          نقد الخنساء کان مبنيا على الملکة الفطرية . -          رکزت الأحکام التي أصدرتها ليلى الأخيلية على المضمون وصدق العاطفة والشعور.}, keywords = {المرأة,الشعر والنقد,الخنساء,ليلى الأخيلية}, url = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38276.html}, eprint = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38276_673beb437b86c9ccd27be3b11c32e62b.pdf} } @article { author = {أشقر, د محمد عبد القادر أشقر}, title = {الصيد بالفهد في الأدب العباسي}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة}, volume = {37}, number = {1}, pages = {387-410}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربية}, issn = {2357-0679}, eissn = {2636-3097}, doi = {10.21608/jflm.2019.38277}, abstract = {  يتحدث هذا البحث عن الصيد بالفهد لسيده من خلال ما وصل إلينا من نصوص شعرية ونثرية من العصر العباسي (132-656ه). وسيتناول البحث طبيعة هذا الحيوان وصفاته بإيجاز، ومن ثم سيفصل القول في الأدب الذي وصفه ووصف صيده، من خلال النصوص الأدبية الموثقة، وذلک بالعودة إلى أهم المصادر والمراجع التي تحدثت عن الصيد بالفهد. ولن نتحدث عن صيد الفهد لنفسه، لأن الفهد حيوان صياد بطبعه، يعيش على ما يصيده من حيوانات أصغر منه، ولا سيما الغزلان والثعالب والأرانب وما دونها قوة، بل سنتحدث عن صيده لسيده الذي أخضعه للتدريب والتعليم، وما قيل في ذلک من شعر ونثر فني. وقد تناولت بالتحليل قصيدتين قيلتا في صيد الفهد لسيده في فترتين مختلفتين من العصر العباسي، واستخلصت منهما ومن الأشعار الأخرى التي وصفت الفهد وصيده لسيده ملاحظات کثيرة مضمونية وفنية تلقي الضوء على موضوع البحث.}, keywords = {الصيد,الفهد,الأدب العباسي}, url = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38277.html}, eprint = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38277_c9672f1302ad7233a821705d3511a466.pdf} } @article { author = {الحمصي, محمد طاهر الحمصي}, title = {"التمييز " تاريخ استعماله عند النحاة وأبعاده الدلالية}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة}, volume = {37}, number = {1}, pages = {411-432}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربية}, issn = {2357-0679}, eissn = {2636-3097}, doi = {10.21608/jflm.2019.38278}, abstract = {ملخّص البحث:  يتناول هذا البحث موضوع " التمييز"، وهو عنصرٌ معروف من عناصر الترکيب في العربيّة، يدرسه النحاةُ عادةً في باب المنصوبات، ويقسمونه قسمين: الأوّل تمييز المقدار والعدد، والثّاني تمييزَ النسبة، أمّا القسم الأوّل فيشمل تمييز المکاييل والأوزان والأطوال والمساحات وأشباه المقادير والأعداد، وأمّا القسم الثّاني فيقتصر على تمييز النسبة أو الجملة، ولا يذکر النحاةُ للتمييز في القسمين إلّا وظيفةً دلاليّةً واحدة هي إزالةُ الإبهام.  ويکتسب هذا البحث أهمّيّته من کونه يعالج جانبين لم ينالا حقّهما من قبلُ لدى الباحثين، أوّلهما التأريخُ لنشأة مصطلح التمييز واستعماله وشيوعه، والثاني الکشف عن الوظائف الدلاليّة لهذا العنصر وبيان أثره في بلاغة الکلام. وقد تبيّنَ في الجانب الأوّل أنّ متقدّمي النحاة کالخليل بن أحمد وسيبويه والأخفش الأوسط عرفوا هذا العنصر النحويّ واسشعروا وظيفته الدلاليّة من غير أن يَخصّوه باسم معيّن، وأنّ هذا المصطلح (التمييز) اختلط عند بعض النحاة بمصطلحين آخرين هما (التبيين) و(التفسير) فترةً من الزمن. وتبيّن في الجانب الثّاني أنّ لتمييز النسبة وظائف دلاليّة أخرى غير إزالة الإبهام کالمبالغة في المعنى وإيهام الشمول ممّا يُکسب الترکيب أبعاداً دلاليّةً عميقةً ينبغي الالتفات إليها في تفسير القرآن الکريم وفي دراسة النصوص الأدبيّة.}, keywords = {التمييز,الأبعاد الدلالية}, url = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38278.html}, eprint = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38278_838c2b7cfd4dcc93db7ae6a906156231.pdf} } @article { author = {جمعة, د خالد محمود جمعة}, title = {اللغة بين الفطرة والاکتساب}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة}, volume = {37}, number = {1}, pages = {433-461}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربية}, issn = {2357-0679}, eissn = {2636-3097}, doi = {10.21608/jflm.2019.38279}, abstract = {ملخص البحث: تکتسب ظاهرة تعلم اللغة أهمية متنامية في الدرس اللغوي الحديث ، ولا يمکن ؛ لأن فهم الإنسان لنفسه ولموقعه في محيطه مرتبط ارتباطاً وثيقاً باللغة ، إذ باللغة وباللغة وحدها يستطيع المرء التواصل مع محيطه ، وبها يتمکن من تصوير هذا المحيط وتحديده وتفسيره ، وفي هذا کله إشارة صريحة ومباشرة إلى دور اکتساب اللغة في حياة الفرد في الجماعة اللغوية ، إذ به يبقى قادراً وباستمرار على تعرف بيئته  . وقد انشغل علماء اللغة وعلماء النفس بظاهرة " اکتساب اللغة " الفريدة والعجيبة ، ويولونها اهتماماً کبيراً ، لأنها من أکثر الموضوعات تجدداً ودراسة في اللسانيات الحديثة ، ومن أکثر المجالات التي تنازعتها ومازالت تتنازعها مذاهب وتيارات ومناهج بحث متشعبة . ولهذا سيتولى هذا البحث إجراء مقابلة أولية بينهما . مفاتيح البحث اللغة - الفطرة - الاکتساب  }, keywords = {اللغة,الفطرة,الاکتساب}, url = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38279.html}, eprint = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38279_9bc0410f8b75e5e5fcccfbc138164fe6.pdf} } @article { author = {المرسي, د محمد السيد البدوي المرسي}, title = {البلاغة والرياضيات قراءة في نصوص القرآن الکريم والسنة النبوية الشريفة}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة}, volume = {37}, number = {1}, pages = {433-495}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربية}, issn = {2357-0679}, eissn = {2636-3097}, doi = {10.21608/jflm.2019.38280}, abstract = {البلاغة والرياضيات قراءة في نصوص القرآن الکريم والسنة النبوية الشريفة البلاغة علم متشعب العلاقات مع العلوم الأخرى، فکثيرًا ما نقرأ مقالات وکتبًا عن العلاقة الوطيدة الراسخة بين البلاغة والقرآن الکريم، أو بين البلاغة والتفسير القرآني، أو بين البلاغة والحديث الشريف، أو بين البلاغة وعلمي النحو والصرف، وربّما بنسب أقلّ من ذلک بکثير عن علاقة البلاغة بعلم العقيدة، أو علم الکلام، أو علم الأصول، أو علم الفقه، مع أنّه مما لا شکّ فيه أنّ البلاغة تطبع آثارها العميقة في ذلک کلّه، فتفسير النصّ الديني، وتحليله ودلالته يتقاطع – قبل ذلک کلّه - تقاطعًا ضروريًا لزوميًا مع مرحلة فهم النصّ، وهل استعمل النصّ تعبيراته على نحو الحقيقة أم المجاز؟، إلى سائر الدلالات الکامنة فيه والمخبوءة في ألفاظه وأساليبه، والتي تکون علوم اللغة – وعلى رأسها البلاغة – المحدِّد الأساس لمعناه ودلالته. ومع هذه العلاقات المتواشجة، وأهميتها في تحديد المعنى والدلالة، والتي بُحث بعضها بوفرة واتساع، وبعضها بندرة وشحوب، تبرز علاقة أخرى لعلّنا لم نرَ بحثًا فيها، وهي: علاقة البلاغة بالرياضيات، فهل للبلاغة علاقة بالرياضيات؟ وللإجابة على هذا السؤال الحسّاس من المستحسن أن نقف عند أربعة أسئلة ممهّدة له؛ ليکون سؤال العلاقة خامسها، ومن ثم نتدرّج في سُلّم موضوعي تصاعدي حسب الآتي: ما المقصود بـ (البلاغة)؟  وماذا نعني بـ (الرياضيات)؟ وما موضوع الرياضيات؟ وما فروع الرياضيات التي تندرج تحتها موضوعاته وقضاياه؟ ثم ما العلاقة الجامعة بين البلاغة والرياضيات؟ ومن المعلوم سلفًا أن الرياضيات تشمل ثلاثة فروع وحقول أساسية هي: الحساب: ويعنى بالعدد. والهندسة: وتعنى بخواصّ المقادير، کالأشکال من مربعات ومثلثات ودوائر ومستطيلات، وخطوط، وتوازٍ، وتقاطع، وغير ذلک. والجبر: ويعنى بالکسور والمعادلات ونسبة العلاقات بين الأعداد. ويمکننا أن نختصر العلاقة بين البلاغة والرياضيات بالقول: إنّها علاقة تکاملية تبادلية، فکلٌّ منهما يکمل الآخر، ويستفيد منه، ويفيده، وهذا ما سيهتم البحث بتوضيحه من خلال الوقوف على بعض نماذج من القرآن الکريم والسنة المطهرة.            والله الموفق  }, keywords = {البلاغة,الرياضيات}, url = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38280.html}, eprint = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38280_055c94eb3572e4007700c74b23c1185f.pdf} } @article { author = {العسيري, د فيصل محمد حسن العسيري}, title = {بنية السرد الضمني في القصة القرآنية}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة}, volume = {37}, number = {1}, pages = {497-518}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربية}, issn = {2357-0679}, eissn = {2636-3097}, doi = {10.21608/jflm.2019.38281}, abstract = {ملخص البحث: تناول البحث السرد الضمني في القرآن الکريم بالبيان والتحليل، والغوص في أسرار الورود، والتي کونت نسقًا قصصيًا بديعًا.       فقد بينت الدراسة صور السرد الضمني في الرواية القرآنية والتي تلخصت في نوعين: -            أن يأتي السرد الضمني في ثنايا الرواية الأولى، ثم يعود المشهد إلى سرده الأول بعد انقضاء السرد الضمني. -              أن تکون الرواية الضمنية خاتمة للرواية الأولى، حيث لا يعود السرد بعدها بل ينتقل إلى مشهد آخر.    هذا الزمن السردي الضمني تربطه برواية الحدث الأول علاقات عدّة أوردتها في ثنايا الدراسة بالبيان والتفصيل.  }, keywords = {بنية السرد,السرد الضمني}, url = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38281.html}, eprint = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38281_1289dbf7c7b831b5a3211be3833391b7.pdf} } @article { author = {الشهراني, د سلطانة محمد آل صالح الشهراني}, title = {الأسماء المنصوبة بين القراءات الصحيحة والشاذة في سورتي الفاتحة والبقرة}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة}, volume = {37}, number = {1}, pages = {197-230}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربية}, issn = {2357-0679}, eissn = {2636-3097}, doi = {10.21608/jflm.2019.38285}, abstract = {مستخلص البحث موضوع البحث: الأسماء المنصوبة بين القراءات الصحيحة والشاذة في سورتي الفاتحة والبقرة دراسة لغوية مقارنة. أهميته: قلة الدراسات اللغوية المعنية بالمقارنة بين القراءات الصحيحة والشاذة في مواضع محددة، مع أهميتها في الدرس النحوي. حدوده: الأسماء المنصوبة التي وردتْ فيها قراءات صحيحة وشاذة من جهة رسم المصحف في السورتين. أهدافه: دراسة القراءات الصحيحة والشاذة في المستويات الدلالية والنحوية والصرفية، والوقوف على مواضع الاتفاق والاختلاف بينها، والکشف عن العلاقات اللغوية بينها، مع التعرف على مواقف النحاة والمفسرين من القراءة الشاذة. منهجه: المنهج الوصفي التحليلي التحليلي. أهم النتائح :     کشفت الدراسة عن اتفاق واضح وتقارب ظاهر بين القراءات الصحيحة والشاذة رسماً في مواضعها في واحد أو اثنين من المجالات التالية: الموقع الإعرابي، البنية الصرفية، التصريف، وعن اختلاف مواقف النحاة والمفسرين من القراءة الشاذة تنظيراً وتطبيقاً، وأوصت بإجراء دراسات لغوية مقارنة بين القراءات الصحيحة والشاذة في مواضع معينة في المستويات اللغوية الأربعة؛ الصوتية والدلالية والنحوية والصرفية.  الکلمات المفتاحية : رسم المصحف – المنصوبات – القراءات الصحيحة – القراءات الشاذة .}, keywords = {رسم المصحف,المنصوبات,القراءات الصحيحة,القراءات الشاذة}, url = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38285.html}, eprint = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_38285_0f10ef3500b882b088cac60a2db3ed7f.pdf} } @article { author = {موسي, السيد احمد أحمد}, title = {حذف حروف المباني في القرآن الکريم دراسة بلاغية في بنية المفردة القرآنية}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة}, volume = {37}, number = {1}, pages = {107-204}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربية}, issn = {2357-0679}, eissn = {2636-3097}, doi = {10.21608/jflm.2018.257367}, abstract = {الملخص حذف حروف المباني في القرآن الکريم . دراسة بلاغية في بنية المفردة القرآنية الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أمام المرسلين وخاتم النبيين سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد فهذا ملخص بحث بعنوان: حذف حروف المباني في القرآن الکريم دراسة بلاغية في بنية المفردة القرآنية تناولت فيه حذف حرف من بنية الکلمة المفردة في القرآن الکريم، وتتبعت فيه هذه الظاهرة اللغوية والدلالية في کتاب الله، وحاولت الاقتراب منها، للتعرف على دواعيها ومناشئها، واستکناه بعض أسرارها ونکاتها، للوقوف على بعض وجود الإعجاز والعظمة في کتاب الله تعالي . وقد اقتضت طبيعة هذا الموضوع أن يجئ في مقدمة، وتمهيد، وستة محاور، وخاتمة وفهارس 1-      المقدمة: تحدثت فيها عن أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، والخطة التي يقوم عليها البحث، والمنهج المتبع في الدراسة . 2-       التمهيد: تحدثت فيه عن أنواع الحذف وأسبابه 3-      المحور الأول حذف ياء المنقوص 4-       المحور الثاني: حذف لام الفعل في القرآن الکريم 5-      المحور الثالث: حذف الألف من آخر حاشا . 6-      المحور الرابع: حذف ألف ها التي للتنبيه. 7-      المحور الخامس: حذف وسط الکلمة. 8-      المحور السادس: حذف إحدى التاءين من أول الفعل المضارع . 9-      الخاتمة: ذکرت فيها أهم النتائج . 10-  ثبت للمصادر والمراجع وآخر للموضوعات .  وقد أردت أن أثبت من هذا البحث أمرين: الأول: أن اکشف قدر الطاقة عن جانب مهم من جوانب العظمة والإعجاز في القرآن لم يحظ بوافر عناية ولم يلق کبير اهتمام، هذا الجانب يتعلق في الأساس بالمفردة القرآنية التي خرجت في مبناها ومعناها على نحو فريد ونمط متميز . الثاني: أن الرسم العثماني للمصحف الشريف في کثير من جوانبه رسم توقيفي من عند الله، وليس للبشر حظ في تصوير کلماته أو رسم حروفه والله أسال أن يکون من وراء القصد إنه ولي ذلک والقادر عليه SummaryDelete the letters of the buildings in the Holy Quran. A rhetorical study in the structure of the Qur’anic vocabulary, praise be to God, Lord of the Worlds, and prayers and peace be upon the Imam of the Messengers and the Seal of the Prophets, our master Muhammad, and upon all his family and companions.This is a summary of a research entitled: Deleting the letters of the buildings in the Holy Qur’an, a rhetorical study in the structure of the Qur’anic vocabulary, in which I dealt with the deletion of a letter from the structure of the singular word in the Holy Qur’an, and I traced this linguistic and semantic phenomenon in the Book of God, and tried to approach it, to identify its causes and origins, and some of them found it Its secrets and jokes, to find out some of the existence of miraculousness and greatness in the Book of God Almighty. The nature of this topic necessitated that it come in an introduction, a preface, six topics, a conclusion and indexes1 - Introduction: I talked about the importance of the topic, the reasons for choosing it, the plan on which the research is based, and the method used in the study.2- Preface: I talked about the types of deletion and its causes3- The first axis deletes the missing J4- The second axis: the deletion of the verb lam in the Holy Qur’an5- The third axis: delete the thousand from the last hash.6- Fourth Axis: Delete Alif Ha, which is a warning.7- The fifth axis: delete the middle of the word.8- The sixth axis: Deleting one of the two t's from the beginning of the present tense.9- Conclusion: the most important results are mentioned.10- Proven for sources and references and another for topics. And I wanted to prove from this research two things: The first: to reveal the amount of energy about an important aspect of the greatness and miracles in the Qur’an that did not receive much attention and did not receive much attention. . Second: The Ottoman drawing of the Noble Qur’an in many of its aspects is an endowment drawing from God, and humans have no chance of depicting its words or drawing its letters.By God, I ask that he be behind the intent, that he is the guardian of that and the One who is able to do so}, keywords = {حروف المباني,القرآن الکريم,بنية,المفردة القرآنية Building letters,the Noble Qur’an,structure,Qur’anic vocabulary}, url = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_257367.html}, eprint = {https://jflm.journals.ekb.eg/article_257367_1cd15f446a08b8bd15e2051df2543170.pdf} }