جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربيةمجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة2357-067935320160901التنغيم في القرآن الکريم (مفهومه ـ وجوده ـ استعماله ـ فوائده)121312441506010.21608/jflm.2016.15060ARعبد الله علي علي الثوريالثوريجامعةJournal Article20160927<strong>ملخص:</strong>
تشهد الدراسات اللغوية تنامياً مستمراً لاسيما في العقود الأخيرة من القرن الماضي، حتى اليوم، وتم الترکيز على الدراسات اللغوية الصوتية المتصلة بالأداء الکلامي وبرزت العديد من الموضوعات التطبيقية في إطار الدراسة الصوتية، وکان من أبرزها ظاهرة التنغيم، التي تُعد خاصية أساسية في الکلام لها تأثيرها البارز والواضح في تحديد المعنى وتقويته أثناء الکلام.
وهذا البحث يلقي الضوء على هذه الظاهرة اللغوية الصوتية، ومدى تأثيرها على السامع في جلاء المعاني واستيضاح الدلالة، واستشعار ما يسمع، واتصال کل ذلک بالأداء النطقي عند تلاوة القرآن الکريم، ومدى إمکانية تطبيقها عند قراءة آياته الکريمة.
وقد اهتم البحث بإيضاح مفهوم التنغيم في اللغة والاصطلاح، وبيان ما يمکن أن تظهره تلک المفاهيم من خصائص وأسس يقوم أو يرتکز عليها، سعياً للتوصل إلى إيضاح أهم وظائف التنغيم الصوتي أثناء النطق، أو فوائده التي يمکن إدراکها أثناء الأداء الکلامي المنغم المقصود.
مع مناقشة تلک الثمار أو الفوائد وإيضاح إمکانية استخراجها أثناء تلاوة القرآن الکريم کأداء نطقي مميز, له أسسه التنغيمية المؤدية إلى التأثير المباشر على السامع أو المخاطب مع عرض الآراء التي تباينت حول وجود التنغيم في کتاب الله تعالى، بمفهومه الاصطلاحي ما بين مؤيد ومعارض، والسعي للتوفيق بينها وفق الضوابط اللغوية والأدائية التي تزيد المعنى وضوحاً والأداء تأثيراً.
مع عرض للعديد من النماذج التطبيقية، والاستدلالات العلمية والتأصيلية التي تخدم طبيعة الأداء الصوتي عند قراءة آيات کتاب الله عز وجل بضوابطها المحکمة التي تستند إلى أسس علم التجويد، وأسس التنغيم معاً.جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربيةمجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة2357-067935320160901اللغة بين المقارنة والتنميط124512701506110.21608/jflm.2016.15061ARخالد محمود جمعةجمعةجامعةJournal Article20160927جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربيةمجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة2357-067935320160901صيغ مبالغة اسم الفاعل "دلالتها واشتقاقها وعملها وما ورد منها في القرآن الکريم (مفهومه ـ وجوده ـ استعماله ـ فوائده)127112901506210.21608/jflm.2016.15062ARمحمد طاهر الحمصيالحمصيجامعةJournal Article20180927جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربيةمجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة2357-067935320160901النبات في المفضليات بحث في دلالاته وجمالياته129113581506310.21608/jflm.2016.15063ARمحمد فؤاد نعناعنعناعجامعةJournal Article20160927<strong><span style="text-decoration: underline;">ملخّص البحث</span></strong>
يهدف البحث إلى جلاء صورة النبات من حيث دلالاته وجمالياته في المفضليات. وکان لا بد من مدخل يلقي الضوء على مفهوم النبات وتصنيفه في التراث العربي القديم، ومن ثم توزيعه على محورين أساسيين.
يتناول المحور الأول دلالات النبات، وقد وزعت على ثلاث مجموعات دلالية أساسية حسب تصنيفه القائم على مدة البقاء. المجموعة الأولى بعنوان: النَّجم. وهي تتضمن ألفاظ النبات الدالة على البقول وغيرها من النباتات التي يبيد الشتاء أصلها وفرعها. المجموعة الثانية بعنوان: الشجر. وهي تتضمن ألفاظ النبات الدالة على ما ثبت على ساقه، ولم يبد الشتاء أصله ولا فرعه، ومن ثم فإن الشجر تبقى له أرومة في الشتاء، ولا يبقى شيء للبقول. أمّا المجموعة الثالثة فهي بعنوان: الـجَنْبَة. وهي تتضمن ألفاظ النبات الدالة على ما کان بين الشجر والبقل، وهذا النوع قد فارق الشجر الذي يبقى أصله وفرعه في الشتاء، کما فارق البقل الذي لا يبقى أصله ولا فرعه فيه، وکان جَنْبَة بينهما. ورأينا أن ما يُطلق عليه اسم الأغلاث – وهي من النبات مما لا يُعَدّ من البقـل ولا الحمض ولا العِضاه – ينتمي إلى الجَنْبة أيضاً.
وقد تم توزيع ألفاظ النبات على وحدات دلالية نُظِر إليها لغة ودلالة، وأُشير إلى سياق ورودها المختلف، وما تميّزت به من ملمح دلالي عام وخاص، وما اتّصفت به من علاقات العموم والخصوص، أو الترادف، أو التقابل، وما کان منها معادلاً دلالياً، وما لازم بعضها من مصاحبة لغوية.
أما المحور الثاني فيکشف الجوانب الجمالية المرتبطة بالنبات، والوقوف عندها من خلال الموضوعات الشعرية التي استدعتها، والتي شملت الإنسان والحيوان والجماد والقضايا المعنوية المجردة، ليکشف رؤية جمالية شاملة، ذلک أن الحديث عن النبات لم يکن مقصوداً لذاته، وإنما کان يرد في سياق هذه الموضوعات.
ولقد کان اعتماد البحث على أشعار المفضليات لمکانتها الرفيعة بين کتب المنتخبات الشعرية في التراث الشعري العربي، ونظراً لما تحتويه من ثروة لغوية، وکان لا بد من الاعتماد أيضاً على کتب اللغة والمعاني والمعاجم اللغوية، وبعض الکتب النقدية.جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربيةمجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة2357-067935320160901علاقات المعاني وبناؤها في سورة الإنسان135914021506410.21608/jflm.2016.15064ARعبد العزيز عبد الهادي عبد الفتاحعبد الفتاحجامعةJournal Article20160927جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربيةمجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة2357-067935320160901الأفعال والجذور والأبنية في اللغة العربية (دراسة إحصائية مقارنة )140314031506510.21608/jflm.2016.15065ARيحي مير علمعلمجامعةJournal Article20160927<strong>الملخّص :</strong>
تناول هذا البحث نتائج إحصائيات الأفعال والجذور والأبنية في اللغة العربية بالرصد والعرض والتحليل والموازنة. وقد اقتضت مادّته أن تتوزّع موضوعاته على فصلين، وقفتُ أوّلهما: على الإحصاء اللغوي وريادة العرب والمسلمين فيه، وقيامهم بإحصائيات استغرقت حروف القرآن الکريم وکلماته وآياته وسوره منذ القرن الهجري الأول، فضلاً عن کلمات القرآن وجذوره لدى المحدَثين، وعلى إحصائيات الأفعال العربية، وأشهر مصنّفاتها لدى الأقدمين والمعاصرين الذين عُنُوا بإحصاء أنواع صرفية، أو أبواب محدّدة، أو حرکة عين الفعل المضارع في القرآن الکريم، أو بعض المعاجم المعاصرة، وعلى إحصائيات أبنية الأفعال في العربية لدى الأقدمين والمحدثين، وبداية الإحصاء اللغوي لدى أصحاب علوم القرآن وأعلام التعمية واستخراج المعمّى (الشيفرة وکسر الشيفرة) ولدى المعاصرين في إحصائياتهم لجذور اللغة العربية في المعاجم القديمة على اختلاف مناهجهم ومواقعهم.
أمّا الفصل الثاني فاشتمل على دراسة تحليلية لکتاب (إحصاء الأفعال العربية في المعجم الحاسوبي). وقد جرى اختيار هذا الکتاب لسببين رئيسيين: أولهما استغراقه الأفعال العربية في أُمَّات المعاجم العربية القديمة والحديثة کاللسان والتاج ومتن اللغة والوسيط ومحيط المحيط... وثانيهما إحصاءاته الشاملة لجميع ألوان الصرف المتعلقة بالأفعال کالتجرد والزيادة، والصحة والاعتلال، واللزوم والتعدية، والثلاثي والرباعي... إضافة إلى إحصاء دوران الحروف في المواقع المختلفة للفعل. تناول هذا الفصل منهج هذه الدراسة التحليلية، وأهمّ نتائجها، بدءًا من نتائج إحصائيات الأفعال الثلاثية والرباعية، وتحليلها، ونتائج الربط فيما بينها، والموازنة بين نتائج إحصائيات الجذور والأفعال الثلاثية والرباعية مجردةً ومزيدةً، ونتائج إحصائيات الجذور الثلاثية والرباعية وفق التقسيمات الصرفية والنحوية، تصدّرتها نتائج کُلٍّ من الأفعال الثلاثية والرباعية المجرّدة وفق الأبواب التصريفية، والمزيدة منجّمةً على أبنية الزيادة بأنواعها، وموزّعةً على اللزوم والتعدية والمشترک فيهما، وتلتها النتائج الإحصائية للأفعال العربية وفق الصحيح والمعتل بأنواعهما المختلفة، ثم نتائج إحصائيات الأفعال الثلاثية موزّعةً على الأبواب التصريفية الستة، وآخرها نتائج إحصائيات الجذور العربية في الدراسات المعاصرة للمعاجم القديمة والحديثة والقرآن الکريم.
وقد جرى توضيح جميع ما تقدّم من نتائج إحصائية مختلفة بجداول مکثّفةً متنوّعة، جمعتْ متفرّقها، وأدنتْ بعيدها، وقرنتْ أشباهها ونظائرها، وردت منجَّمةً على الموضوعات التي تقتضيها.جامعة الأزهر (فرع المنصورة)، کلية اللغة العربيةمجلة کلية اللغة العربية بالمنصورة2357-067935320160901العلاقات الدينية بين مصر وقرطاجة في الفترة من (323 ـ 146ق م)144514661506610.21608/jflm.2016.15066ARمحمد فتحي عبد الغني محمدمحمدجامعةJournal Article20160927